مخلوف ليس مغربيا

من منا لا يعرف البستان المسمى مخلوف وصراع صاحبه س ع مع الحزائريين حول استغلاله في الفلاحة، إلى عهد قريب كان وضعه مبهما على الأقل بالنسبة لي، لكن تابعوا معي :

مند 1975 والحديث لا يتوقف عندنا بإيش حول ترسيم الحدود الشرقية بين المغرب والجزائر والأحلام تراودنا أن يقال لنا يوما إن أرضكم تمتد إلى ما وراء طواطيرانت وإلى ما تحت تافساست وبالرغم من حلول لجنة رفيعة المستوى بإيش العام الماضي وتأكيدها أن الحدود هي على ما هي عليه ولا مطمع لنا في أكثر مما هو لدينا (وما أكثره) فقد حافظنا على الحلم وكنت أبحث شخصيا عن مصدر يقطع الشك باليقين ويبدد الحلم بالحقيقة أو يزكيه، حتى جاء الجواب من Google Earth
مند أن بدأت هده الخدمة كانت الحدود بين الدول مرسومة بشكل عشوائي فمثلا على مستوى إيش كان القصر بأكمله والغابة مدخلة إلى التراب الجزائري والحدود مرسومة بخطوط مستقيمة غير دقيقة، لكن ابتداء من شهر يوليوز 2010 أعلنت Google عن تحسين رسم الحدود السياسية بين الدول (أكثر من 60 دولة) ودلك بالاعتماد على الوثائق الرسمية للدول وللمنظمات الدولية المسؤولة عن هده الملفات وإليكم النص بالانجليزية مع الترجمة

we work hard to improve our cartography and depict geopolitical features as accurately as possible. Last year, we discussed the ways we strive towards that accuracy, and today we are happy to announce some significant improvements to our borders for over 60 countries and regions (the updates are live in Maps and are coming to Google Earth shortly). To provide some background on this update, we thought we would take the opportunity to talk a bit more about our approach to mapping geopolitical features like borders.

Making Google's mapping tools as accurate as possible is a complex process, especially when a map's accuracy has both quantitative and qualitative aspects. We receive spatial data of all kinds - imagery, boundaries, place names, etc. - from a variety of sources worldwide, and we review them carefully before integrating them into the best representation of a given location in Google Earth and Maps.

In the case of geopolitical features on our maps, the depiction of borders is something upon which local authorities, governments and internationally recognized bodies often disagree. Our goal is to provide the most legible and accurate maps we can given the information available in these oft-changing areas of geopolitical disagreement. Like most maps, ours include symbology that makes borders and other geopolitical features clearer to users. For example, we employ various boundary styles in Google Earth and Maps to clarify the current status of boundary lines,

حسب الترجمة الآلية لـ google

" ونحن نعمل بجد لتحسين رسم الخرائط لدينا تصور والميزات الجغرافية السياسية كما قدر ممكن من الدقة. وفي العام الماضي ، وبحثنا في سبل تحقيق ذلك ونحن نسعى جاهدين دقة ، واليوم نحن سعداء لاعلان بعض تحسينات كبيرة على حدودنا لأكثر من 60 دولة ومنطقة (التحديثات والعيش في الخرائط ويأتون إلى الأرض جوجل قريبا). لتقديم بعض المعلومات الأساسية حول هذا التحديث ، كنا نظن أننا سوف تغتنم هذه الفرصة للتحدث أكثر قليلا عن النهج الذي نتبعه لتعيين ميزات مثل الحدود الجغرافية السياسية.

صنع أدوات رسم خرائط جوجل ودقيقة قدر الإمكان هي عملية معقدة ، وخصوصا عندما دقة خريطة لديه على حد سواء الجوانب الكمية والنوعية. نتلقى البيانات المكانية من جميع الأنواع -- صور ، والحدود وأسماء الأماكن ، وما إلى ذلك -- من مجموعة متنوعة من المصادر في جميع أنحاء العالم ، ونحن مراجعتها بعناية قبل إدماجها في أفضل تمثيل في موقع ما في الأرض صور وخرائط.

في حالة من المزايا السياسية على خرائطنا ، تصوير الحدود هو شيء عليها السلطات المحلية والحكومات والهيئات المعترف بها دوليا يختلفون في كثير من الأحيان. هدفنا هو تقديم خرائط أكثر نظامية ودقيقة يمكننا في ضوء المعلومات المتاحة في هذه المناطق كثيرا ما المتغيرة للخلاف الجيوسياسية. مثل معظم الخرائط ، ولنا وتشمل الرموز التي تجعل الحدود وغيرها من الميزات الجغرافية السياسية أكثر وضوحا للمستخدمين. على سبيل المثال ، ونحن توظيف الأنماط المختلفة في حدود الأرض صور وخرائط لتوضيح الوضع الحالي للخطوط الحدود "

و بالفعل ابتداء من شهر غشت 2010 تم تحسين رسم الحدود الشرقية بين المغرب والجزائر وبقراءة شمولية يمكن استنتاج الحدود على مستوى إيش كما يلي : ابتداء من سيدي امحمد بوقنادل وإلى ما تحت نقطة المراقبة بالمطرف خط مستقيم يمر عبر راس ولد امعمر تاركا أغلبه في التراب المغربي ثم 100 متر قبل الخزان المائي يبدأ الانعطاف نحو اليسار لإدخال إيش إلى المغرب، مع الإشارة إلى أن الخزان موجود بالتراب الجزائري، ثم تتجه الحدود رأسا إلى المنعرج الأول لتاغيت (الخناك) مدخلة 1100 متر بالضبط من الطريق في الجزائر وسيدي محمد بن صفية للشرفاء، ثم تصعد جبل تاوريرت تاركة قمتها على مسافة 450 متر وتنحدر إلى حيث انتهى أغزديس ن يغيال في الضفة اليسرى للشعبة ثم في اتجاه أغزديس نيفوناسن وعلى طول حافته إلى حيث انتهت ضلعة الناضور يعني أن جزءا من واد المشمن مغربي (لعيون صائدي الحجل بالشباك) ثم تنحدر إلى ما دون مخلوف محادية للواد ثم تنعطف تاركة بركة بالجزائر لتمر في منتصف المسافة بين تامزوجت الأولى وفود نوشنكيل ثم رأسا إلى قمة أجضيض لتسير على حافته وحافة جبل بني سمير إلى آخره ... ولمن لا يعرف جغرافية إيش إليكم الصور :



Uploaded with ImageShack.us





Uploaded with ImageShack.us

هده حدود وهمية لا تعترف بها كما ان مخلوف لاحد افراد ايش فهو مغربي المرجو سحب العبارة

إذا كان الأمر يتعلق بما نحن مقتعون به ليس فقط مخلوف مغربيا بل إن 15 كلم من الواد والنخيل كلها أخذت من أهل إيش وسيدي عبد الله هو من مؤسسي إيش إذن فضريحه يوجد في أرض مغربية لكن الواقع كما ترى نحن ضحية جريمة ارتكبها الاستعمار الفرنسي وأكملها الجزائريون وتهاونت فيها الدولة المغربية,, الواقع أننا لم يبق لنا من حق سوى أن نرى بأعيننا أرض أجدادنا ونمنع من الاقتراب منها، وماذا يفيد عدم اعترافنا بها إذا كانت رسمية