عندما تنظر الى غرفبعض الاطفال والى المستوى الذي ينعمون به وعندما تجد ذاك الطفل لفلان يحضره السائق الى المرسة الحرة ويسجل في افخم النوادي ويقام له عيد الميلاد ويحتفل بنجاحه ويقضي العطل خارج الوطن...........نجد الطفل في قصر ايش لايعرف لهذه الامور حتى الاسم في غياب دور الشباب وغياب الاعلاميات في غياب طبعا الكهرباء غياب كلما يمكن للطفل ان يستمتع به فكيف يمكنه ان يدرس بجد ويكون له عطاء خاصة انه عندما يخرج للتمدرس في المدينة يكون في مرحلة السادسة اي في سن 14سنة على الاقل لتكون له طفولة متاخرة ويكون مستواه طعيف الا من رحم ربك.